و لماذا لا التقيك الا فوق متون الفجيعه لأراقص موتك
رقصا بربريا مفتونا بوقع الخناجر وهي تلامس قاع القلب ..
وانعي معك رفاتنا الانيق المعلّق فوق الصفحات الزرقاء
ونصال الاصدقاء ..
ولأكتشف في محاولة رثاء الورد ان صوتي لم يعد لي
وبكائي ظل شاحب ينتحب فوق جفاف الدمع
وانيني يرتد الى شفة البكاء الاخرس
وانني بقايا امرأه تلوب بالوجع الالهي فوق غيوم بوح